المعبر

آخر أحد أخرى إذا أكثر ألا الآن الأرض الأمر الباص التي الحي اللاتيني الحياة الذي الذين الرجل الطريق الفتى القاهرة الله اللوحة المسافة المشهد المعبر الوقت إلى إليك إليها اليوم أم أمام أمامك أن أنا أنت أنك أنني أنه أنها أي باريس بعد أن بعض بل بما به بها بين تعرف تفعل تكون تلك ثم جديد داخلك داخلي دوربان دون أن ذلك ربما رصاص رفح سوف سوى سيارة سيمون صاحبي على عليك عليه عن عندما غزة غير فجأة فقد فلا فلسطيني فلم فوق فيه فيها قال قالت قبل قبل أن قد قلت قهوة كان كانت كذلك كل كم كما كنت كي لا لحظة لك لم لم يكن له لها لو لي ليس ما مثل مرة مريم مصر منذ منه نبيذ نيويورك هذه هناك هو هي واحدة وأنا وأنت وإنما وفي وقت وقد وقلت وكان وكنت ولا ولكن ولكنني ولم ولو وما وهو وهي يا عبد الحميد يبدو يكون يمكن يوم