أعيان العصر وأعوان النصر, المجلد 1

إبراهيم بن ابن أحد أحمد إذا أرغون إلا الأصل الأمير سيف الدين الأول البداية والنهاية التي الدين بن الذي السلطان السير الشام الشيخ القاضي القضاة الكرك الناس الوافي إلى أن إلى دمشق إلى مصر إليه أمير إن أنا أنه بالقاهرة بدمشق بعد بكر بن أبي بن عبد بن علي بن محمد بن به بها بين تحريف توفي ثم ثم إنه حلب دمشق ذلك رحمه الله تعالى شمس شمس الدين شهاب الدين شهر صفد طرابلس عبد الله عشر عشرة على علي بن عليه عن عنده عنه غير فقال فما فيه فيها قال قد كان كل كما لا لم لما له لها لي ليست مصر معه منه منها نائب هـ هذه هو وابن وأثبتنا ما وأربعين وأقام والدرر والشذرات والمنهل الصافي وتوفي رحمه الله وثلاثين وسبع مئة وست مئة وستأتي ترجمته وعشرين وفي وقال وقد وكان ولا ولم يزل على ولما وما ومن وهو وهي يا يوم